النص القرائي سلوك مدني للسنة الثالثة اعدادي
I.أسئلة الفهم
1, دلالة العنوان :
-توحي لنا الكلمة الأُوْلَى من العنوان ” سلوك ” بتصرف والقيام بفعل معين , حَيْتُ ان هَذَا تصرف بإرادة الشخص بغير اجبار و لَا اضطرار، كَمَا يتأرجح نوعه بَيْنَ السلوك الجيد و السيئ . و كلمة ” مدني ” تحدد لنا نوع هَذَا السلوك و بِهَا يكتمل المعنى، و هُوَ بِذَلِكَ سلوك محبذ و يفضل ممارسته لنتائجه الحسنة الَّتِي تعود عَلَى صاحبه و عَلَى المجتمع. و كل فاعل لِهَذِهِ السلوكات فهو كالنجوم البراقة الَّتِي تنير الظلمة.و يشكلون القدوة الحسنة للناس دَاخِل المجتمع.
2. العنوان المقترح :
المواطن الصالح
3. دلالة المشهد :
صورة فوتوغرافية من زاوية تظهر لنا مجمووعة من السلوكات الحميدة الَّتِي تترجم الاخلاق الحميدة إِلَى الواقع المعيش فِي آن واحد. و تَتَمَثَلُ اساسا فِي التزام و احترام السائقين لإشارة المرورو تقيد المدنيين بالقوانين فِي أفعالهم و سلوكاتهم، وكَذَلِكَ تظهر الانضباط و الاستقرار السائد دَاخِل هدا المجتمع.
4. المجال المعرفي مِنْ خِلَالِ ألفاظ دالة عَلَيْهِ
يندرج النص ضمن المجال الاجتماعي و الدال عَلَى ذَلِكَ فِي النص : مدني ، موظفين ، الدولة ، المواطن.
5. نوعية النص أَوْ خطابه
-النص ذو طابع سردي ينتمي إِلَى المجال الاجتماعي مقتطف من بذور الصحراء للكاتب أحمد عبد المالك.
II. أسئلة التحليل
1. الفكرة المحورية للنص
-اتصاف المواطن الصالح بسلوكات مدنية أخلاقية ناتجة عَنْ تصرفات واعية متحضرة.
2. تقسيم النص إِلَى فقرات
الفقرة الأُوْلَى : من بداية النص إِلَى [ … تجاه نفسه بِهَذَا المبدأ ]
الفقرة الثانيـة : من [… دخل عَلَيْهِ مواطن …] إِلَى [ … ليقرأ مَا بالمنزل …]
الفقرة الثَّـالِثَة : من [ … انتهاء وقت الدوام …] إِلَى آخر النص .
3. استخلص الأفكار الأساسية للنص
- امتلاك المواطن الراقي للعطف و الحنان تجاه أسرته و جيرانه و زملاءه فِي العمل مِمَّا جعله محبوبا عِنْدَ الكل.
- اتصاف هَذَا المواطن بروح المسؤولية ، و التزامه بقيم الشفافية و النزاهة و روح المواطنة و الاخلاق العالية.
- اجتناب المواطن الصالح للصفات الذميمة كالنميمة و التملق ،و تأدية عمله بِكُلِّ اتقان عَلَى أكمل وجه. للعودة إِلَى أسرته بضمير مرتاح.
4. القيمة المجالية للنص
يبرز النص قيمة تربوية و هِيَ متجلية فِي :
– سلوكات الافراد و تصرفاتهم دَاخِل المجتمع ، و ضرورة تحليهم بالأخلاق الحسنة فِي معاملة الغير . و اجتناب الأخلاق الذميمة كَمَا يبرز النص عدة نماذج مختلفة لسلوكات مدنية اخلاقية تربوية ايجابية بحيت إِذَا نحن تحلينا بِهَا سيتقدم المجتمع و سيزدهر ازدهارا فكريا و حضاريا . كَمَا سيكون شأنه شأنا مرموقا.
5. التركيب و التقويم
سرد إِحْداث يوم مواطن مميز ذو مكتنة بارزة فِي المجتمع و ذَلِكَ بفضل تشبته بأخلاقه و العمل بِهَا. الشيئ الَّذِي يبرره لنا رود أفعاله الَّتِي تتميز بطابع من الحكمة و العقلانية فِي تعامله مَعَ أسرته او مَعَ المجتمع عَلَى حد سَوَاء و هُوَ مايجسده تعامله مَعَ المتعالي .تمَّ يعود هَذَا المواطن الصالح إِلَى بيته راضيا عَنْ نفسه بالجهد الَّذِي أنفقه فِي عمله.
عَنْ الموقع
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي men-gov.ma عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربوية
ـ اضافة ميزات وخدمات تعليمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير men-gov.ma وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا
À propos du site
Chaque année, notre plateforme profite à plus de 25 millions de visiteurs de tous âges.
Sur men-gov.ma, nous avons pris en charge 4 principes:
Qualité et exactitude du contenu publié sur le site
Navigation fluide du site et bonne organisation afin d’obtenir des informations sans prendre la peine de chercher
Mise à jour continue du contenu publié et se tenir au courant des nouveaux développements du système éducatif
Ajout de fonctionnalités et de services éducatifs renouvelables
Depuis 3 ans, nous avons fourni plus de 50 000 articles et plus de 00 000 fichiers pour un développement permanent de notre plateforme qui correspond à vos aspirations, et le suivant est plus beau, si Dieu le veut.
⇐ Plateforme développée par DesertiGO et maintenue par men-gov.ma
⇐ Vous pouvez nous suivre sur les réseaux sociaux pour recevoir nos actualités: cliquez ici multi-positivisite