سخط و استساء عارم وسط بعض الاساتذة و مساعدي المدير من برنامج مسار الذي صرفت عليه أموال باهضة ( 450 مليون دولار) لانهم لم يتمكنوا من ادخال نقط الفرض الأول ووزارة التربية الوطنية خارج التغطية. و مطالب بفتح تحقيق في هذه الفضيحة.

مرة أُخْرَى يعود الحديث هَذِهِ الايام دَاخِل اوساط رجال وَنِسَاءِ التَّعْلِيم و عبر صفحاتهم عَلَى الفيس بوك و الوتساب عَنْ برنامج مسار ” و اش خدام مسار ” ” مالوا مَا بغاش يخدم ” شنو واقع ” مَا هَذَا لَمْ أستطع إدخال نقط الفرض الاول؟؟؟ …و… عبارات اخرى تبين الاستياء العارم للاساتذة و الاداريين من الخادم المركزي SERVEUR لبرنامج مسار الَّذِي صرفت عَلَيْهِ أموال باهضة ( 450 مليون دولار حَسَبَ مَا جاء فِي نشرة الاخبار للقناة الثَّـانِيَة – شاهد الفيديو أسفله – ) وَفِي الاخير الخادم المركزي لَا يجيب …

ليبقى الاستاذ ساهرا أَمَامَ الحاسوب مِنْ أَجْلِ ان يمكن تلاميذه الابرياء من نقطهم لكن دون جدوى. و قَد سبق أن طالب مجموعة من رجال وَنِسَاءِ التَّعْلِيم و مجموعة من النقابيين المجلس الأَعْلَى للحسابات بان يقوم بافتحاص للاموال الباهضة الَّتِي تصرف عَلَى مثل هَذِهِ البرامج ( برنامج جيني برنامج مسار. .. ) برنامج مسار الَّذِي أَصْبَحَ مشكلة عويصة لَدَى الجميع من اباء و تلاميذ و أساتذة و اداريين …علما و حَسَبَ مجموعة من الاساتذة فالوزارة لَا توفر اي حاسوب و لَا هاتف للاستاذ و لَا اي انترنيت و لَا اي تكوين للقيام بِهَذِهِ المهمة فهو الَّذِي يعبئ الانترنيت من ماله الخاص للقيام بعملية ادخال النقط الَّتِي أصبحت متوقفة بِسَبَبِ مشكل خوادم مسار serveur و أعطابه المتكررة بَلْ و أغلب المدرسين لَمْ يتمكنوا لحد الساعة من ادخال نقط الفرض الاول

.
.

عَنْ الموقع

ان www.men-gov.ma مِنَصَّة مُسْتَقِلَّة شاملة وحديثة تواكب كل مواضيع التدريــس والتوجيه وَالتَعْلِــيم وَكَذَا اعلانات الوظائــف بالمــغرب,وَتَضَمَّنَ كذلك مجموعة من الخدمات والوسائل التعلــيمية التربويــة الَّتِي تبسط وتشرح الأشياء الَّتِي يحتاجها التلمــيذ والطــالب و الأستــاذ والمديــر والباحــث عَنْ فرص الشــغل سَوَاء كت تابعة لمؤسســات الدولة اوغير تابعة لَهَا ، وَتَجْدُرُ الاشارة إِلَى ان هَذِهِ المنصة لَا تمت باي صلة لِوِزَارَةِ التربيــة الوَطَــنِيـة والتَّكْويــن المهنــي وَالبَحْث العلمــي واي مؤسســة وطنية اخرى.
يستفيد سنويا من منصتنا أكثر من 25 مليون زائر وزائرة من جميع الفئات العمرية .
تمَّ الحرص فِي men-gov.ma عَلَى 4 توابت اساسية :
ـ جودة المضامين المنشورة وصحتها فِي الموقع
ـ سلاسة تصفح الموقع والتنظيم الجيد مِنْ أَجْلِ الحصول عَلَى المعلومة دون عناء البحث
ـ التحديث المستمر للمضامين المنشورة ومواكبة جديد التطورات الَّتِي تطرأ عَلَى المنظومة التربويــة
ـ اضافة ميزات وخدمات تعلــيمية متجددة
لمدة 3 سنوات قدمنا اكثر من 50000 مقالة وازيد من 200 ألف مِلَفّ مِنْ أَجْلِ تطوير دائم لمنصتنا يتناسب وتطلعاتكم, والقادم أجمل إن شاء الله.
⇐ المنصة من برمجة وتطوير men-gov.ma وصيانة DesertiGO
⇐ يمكنك متابعتنا عَلَى وسائل التواصل الاجتماعي ليصلك جديدنا: اضغط هُنَا

À propos du site

men-gov.ma est une plate-forme indépendante complète et moderne qui suit le rythme de tous les sujets d’enseignement, d’orientation et d’éducation, ainsi que des offres d’emploi au Maroc, et comprend également un ensemble de services et de méthodes éducatives qui simplifient et expliquent les choses qui répondent aux besoins de l’étudiant, du professeur, du directeur et du chercheur d’emploi, privé ou public, Il est à noter que cette plateforme n’est pas reliée au ministère de l’Éducation nationale, et de la Formation professionnelle et de la Recherche scientifique, et à tout autre institution.
Chaque année, notre plateforme profite à plus de 25 millions de visiteurs de tous âges.
Sur men-gov.ma, nous avons pris en charge 4 principes:
Qualité et exactitude du contenu publié sur le site
Navigation fluide du site et bonne organisation afin d’obtenir des informations sans prendre la peine de chercher
Mise à jour continue du contenu publié et se tenir au courant des nouveaux développements du système éducatif
Ajout de fonctionnalités et de services éducatifs renouvelables
Depuis 3 ans, nous avons fourni plus de 50 000 articles et plus de 00 000 fichiers pour un développement permanent de notre plateforme qui correspond à vos aspirations, et le suivant est plus beau, si Dieu le veut.
⇐ Plateforme développée par DesertiGO et maintenue par men-gov.ma
⇐ Vous pouvez nous suivre sur les réseaux sociaux pour recevoir nos actualités: cliquez ici Trbwyt1

.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *